كثير ممن نعرض عليهم فرصة dxn لايصدق .. أو يكون بين المصدق والمكذب ... لأننا جميعا مررنا بدعايات واعلانات لشركات ثم لما اقتنينا منتجاتهم كانت كذبا وزورا عما نقلوه الينا ...
وهذا أصاب الغالبية بصدمة تكذيب كل شركات العالم ... وكنت واحدة منهم إلى أن سخر الله لي أخي أبو عمر وحرص على ان أقرأ عن المنتجات وأن أعطي نفسي فرصة واشتري وأجرب ... ربما تزيل شركة dxn هذا الواقع المرير ..
ثانيا// لأنها بدون رأس مال ولا مجال للخسارة فيها ؛ فيظنون أنها كذب واذا لم يدفعوا في مشروع مبلغ وقدره فانه غير صحيح ولا يصدق .. وهذه مشكلة كبيرة لأن الغالبية لا تطلع ولا تشاهد التطور الهائل في التسويق والبيع والشراء ..
بالنسبة لي بفضل الله عزوجل عندما جربت اقتنعت ولم تكن التجربة قبل البحث والقراءة أبدا
ولله الحمد والمنة من قبل ومن بعد ...
ومن هنا أدعو كل من لديها او لديه شك ... بالقراءة والبحث ثم اقتناء بعض المنتجات كالمعجون أوالصابون أو القهوة ... وتجربها حقيقة .. حيث أن المعلومة لاتقنع كالتجربة وملامسة الفرق .
كم جربنا من المنتجات المعروضة في السوق سواء رأيناها في الدعاية أو لم نرها ... فقط لأننا مغرمين بالجديد ..
لنعط أنفسنا فرصة أيضا ونجرب منتجات dxn حتى يزول هذا التخوف او الشك ...
أم أن الخوف توقف عند dxn لانها جديدة وليس لها دعايات
بالعكس ... كانت قوتها في عدم وضع دعايات لها ومع ذلك انتشرت في أكثر من 170 دولة .. وتواجدت في كل قارات العالم.
وعمرها 25 سنة .. لاتستمر ولاتنتشر شركة بهذا الشكل وبدون دعايات الا لقوة منتجها وقوة نظامها ..
لو بحثتم في قوقل أو اليوتيوب أو الفيس بوك ستندهشون من حجم العالم الذي يحكي عن منتجات dxn وعن روعة نظامها .. فقط اكتبوا ..
شركة dxn الماليزية.
أو dxn
أو تجربة dxn
أو نجاح dxn
واستمتعوا ...
لاتدعوا الفرصة تفوتكم ... ولاتتوقفوا عن التعرف على كل جديد ... فربما برفضنا لأي شيء جديد نفوت على أنفسنا فرصة عظيمة ساقها الله إلينا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.